فالصمت أحيانا يكون أبلغ من الكلام
أترككم مع كلماتي من صميم قلبي في شعر
.
.
"و كأن الحب ما كانا"
.
.
مات الأمس،، و مات اليوم،، ومات الغد ،، ومات الحب بلا أكفان
غادرت الطيور أوكارها ،، و الأوراق أغصانها ,, وفجر الصباح لم يعد يعلوه الآذان
سكتت الألحان و لن ينتهي حديث الأحزان .. و الماء لم يعد موفورا للظمآن
فيما مضى خدعوني فقالوا..
إفعل الخير لتجد من الناس الخير و الإحسان
واجتنب الشر حتى لا تحصد شرا و عصيان
و أن الحق و العد ل موجود في زمننا هذا كالميزان
ولكنني أدركت تماما أن الانسان اغتصب الحق و الخير بلا عدل و إيمان
.. إنني علمت الآن ..
.. إنني أدركت الآن ..
أن أوتار العود قد تكون بلا ألحان
و أن الشجر قد يكون بلا أغصان
و أنه من الممكن أن يكون الإنسان بلا إنسان !!
.
.
و مضى اليوم وسيمضي بعده العام وبعده العام
و ماتت أسفل قدميك كل الأحلام
و سيمضي بعده العام
و أنا ألمح ما تبقّى من رماد الأيام
أتساءل..فهل لديك على الجواب إقدام؟!
أكان في زاوية من قلبك حبا؟؟ أم غدر و انتقام !!..
.
.
أخبريني بالله عليك كيف ينمو الحب ؟؟
و أنتي كلما غفرت خطيئتك عدتي لتقهريني بجرح جديد
كيف بعد هذا كله أن أصدق كلماتك و وعود هي عليك ذنب
فلا تسأليني يا حبيبتي .. كيف ينصهر يوما الحديد
ارحلي يا حبيبتي ارحلي و لو علمتي أن في رحيلك لي
حزن و ألم و لحد و قبر و موت جديد
ارحلي
و دعي سعادتي تضيع في منعطف ليس له أمانا
و ستمضي الأعوام في دروب الأحزانا
أهنت عليّا حقا ؟؟ أم من الذي هانا
أمشّط الطرقات وصوت غدرك يدك كل الأزمانا
أ غدر بي الزمن ؟؟ أم قلبك الذي خانا ..
.
.
لو كنت أعلم أن غدرك سيلحقني
ماكنت أبدا عشقتك و ما كانا الهوى كانا
لو كنت أعلم أن هواكي سيقتلني
لأحضرت قبل حبك الأكفانا
يا شمعة القلب..أين أنتي عن قلبي؟؟
يزداد قلبي شوقا و يزداد قلبك طغيانا
شارب الخمر يفيق بعد النوم من سكرته
و لكن شارب الحب يبقى أبد الدهر سكرانا
من يغزو الحرب يعود بنصر أو خسارة
و لكن من يغزو الحب يبقى في كل غزوة خسرانا
من يسجنه القاضي ظلما..يفرج عنه في وقت لاحق
أما سجين الحب..فيبقى طوال العمر مسجونا
.
.
يا زهرة العمر
قد رحلتي مخلّفة وراءك فارسا كسيح
فأخبريني..كيف يلعب بالإنسانِ إنسانا
رحلتي وصوت الحزن في جسدي يدوي و يصيح
فأخبريني .. كيف اغتصبتي مني حبا .. كان لكِ عبدا لا يعرف العصيانا
قد رحلتي تاركتا طفلك في قلب الريح
فمتي تخبريه..كيف يمضي الحب و كأن الحب ما كانا ..
أترككم مع كلماتي من صميم قلبي في شعر
.
.
"و كأن الحب ما كانا"
.
.
مات الأمس،، و مات اليوم،، ومات الغد ،، ومات الحب بلا أكفان
غادرت الطيور أوكارها ،، و الأوراق أغصانها ,, وفجر الصباح لم يعد يعلوه الآذان
سكتت الألحان و لن ينتهي حديث الأحزان .. و الماء لم يعد موفورا للظمآن
فيما مضى خدعوني فقالوا..
إفعل الخير لتجد من الناس الخير و الإحسان
واجتنب الشر حتى لا تحصد شرا و عصيان
و أن الحق و العد ل موجود في زمننا هذا كالميزان
ولكنني أدركت تماما أن الانسان اغتصب الحق و الخير بلا عدل و إيمان
.. إنني علمت الآن ..
.. إنني أدركت الآن ..
أن أوتار العود قد تكون بلا ألحان
و أن الشجر قد يكون بلا أغصان
و أنه من الممكن أن يكون الإنسان بلا إنسان !!
.
.
و مضى اليوم وسيمضي بعده العام وبعده العام
و ماتت أسفل قدميك كل الأحلام
و سيمضي بعده العام
و أنا ألمح ما تبقّى من رماد الأيام
أتساءل..فهل لديك على الجواب إقدام؟!
أكان في زاوية من قلبك حبا؟؟ أم غدر و انتقام !!..
.
.
أخبريني بالله عليك كيف ينمو الحب ؟؟
و أنتي كلما غفرت خطيئتك عدتي لتقهريني بجرح جديد
كيف بعد هذا كله أن أصدق كلماتك و وعود هي عليك ذنب
فلا تسأليني يا حبيبتي .. كيف ينصهر يوما الحديد
ارحلي يا حبيبتي ارحلي و لو علمتي أن في رحيلك لي
حزن و ألم و لحد و قبر و موت جديد
ارحلي
و دعي سعادتي تضيع في منعطف ليس له أمانا
و ستمضي الأعوام في دروب الأحزانا
أهنت عليّا حقا ؟؟ أم من الذي هانا
أمشّط الطرقات وصوت غدرك يدك كل الأزمانا
أ غدر بي الزمن ؟؟ أم قلبك الذي خانا ..
.
.
لو كنت أعلم أن غدرك سيلحقني
ماكنت أبدا عشقتك و ما كانا الهوى كانا
لو كنت أعلم أن هواكي سيقتلني
لأحضرت قبل حبك الأكفانا
يا شمعة القلب..أين أنتي عن قلبي؟؟
يزداد قلبي شوقا و يزداد قلبك طغيانا
شارب الخمر يفيق بعد النوم من سكرته
و لكن شارب الحب يبقى أبد الدهر سكرانا
من يغزو الحرب يعود بنصر أو خسارة
و لكن من يغزو الحب يبقى في كل غزوة خسرانا
من يسجنه القاضي ظلما..يفرج عنه في وقت لاحق
أما سجين الحب..فيبقى طوال العمر مسجونا
.
.
يا زهرة العمر
قد رحلتي مخلّفة وراءك فارسا كسيح
فأخبريني..كيف يلعب بالإنسانِ إنسانا
رحلتي وصوت الحزن في جسدي يدوي و يصيح
فأخبريني .. كيف اغتصبتي مني حبا .. كان لكِ عبدا لا يعرف العصيانا
قد رحلتي تاركتا طفلك في قلب الريح
فمتي تخبريه..كيف يمضي الحب و كأن الحب ما كانا ..