[جاء يمد الى يديه وقفت حائرة من امرى اليه ذكر لى محاسن صفاته بدات احن ارق عليه ليس لصفات ولا لمحاسن ولكن اليه زدته ثقة حين قربه او بعده لكن الهوى كان أغلب من تمثيله فقد مثل حتى يأسرنى فى حبه والان سقط فى حبى اليه فكنت انا وهو والحب يظله…. ابتسم الى قلبى عند ذكره وقال هذا بارع فنه فقد ذله حبى…. وتراجعت حين اعترف على نفسه بالتمثيل والكذب علىّ بحبه وابدى اسفه لكن هيهاته فقد اغلقت قلبى من جانبه ….فقد علمنى معنى الحياة فى عشقه والان تدور الدوائر فلا يستطيع ان يفك اسره لانه دخل بوابة الحب بتمثيله فاوقعه فى ابدع اعماله......... وقد حيرنى سؤالى هل افكر فيه ؟ ارحمه وارق لاستعطافه؟ ام فى ابعاده فوائد لى! تر كت للهوى مايفعله……..
اجبرنى على سماحه فعاد ورجعت اليه بالحب والجمال فزاد عشقه فكانت كبرى حفلاته اعلن حبه فى صخب من كلماته "حبيبتى هى وانا حبيبها"
اجبرنى على سماحه فعاد ورجعت اليه بالحب والجمال فزاد عشقه فكانت كبرى حفلاته اعلن حبه فى صخب من كلماته "حبيبتى هى وانا حبيبها"