سـامحتـك من كل قلبـي !! عبـارة غايه في الروعـه فهل انت مستعد لقولها ؟؟
المسامحة هي عملية تتشافى بها روحك .. هي عملية فيها خطوات، وربما مطبات فشل وتردد، وهي عملية تحدث في قلبك وروحك من الداخل . إن أول أحساس يصيبك هو الأحساس بالحرية وقبول القضاء والقدر .... قبول ضعفك وضعف الآخرين وتقبل أنك بشر وقبول أنك قادر على محاولة الأحساس الجديد وكأنه أعظم شيء وليس ضعفاً .......
المسامحة علامة جيدة .. لا لضعفك بل لقوة إرادتك في قرار شجاع، ناضج،مثالي ......
المسامحه هي قدرة على أطلاق مشاعر متوترة مرتبطة بأمر حصل في الماضي القريب والبعيد
المسامحة هي الوصول إلى نقطة تدرك أنت فيها أنك لست في حاجة إلى الغضب ولا للإحساس
بأنك الضحية،وبذلك فإن حياتك بها سلامة وحرية أفضل من السابق .........
المسامحة هي أنطفاء لرغبة في رد الأذى لمن آذاك والعيش مع أحساس أخف وألذ على الروح
والعقل ...
المسامحة هي الوصول إلى قناعة بأن أي أذية تسببها للآخر لن تشفي روحنا المجروحة
إن المسامحة هي حرية للعقل المحبوس بالغضب والألم ورغبة الانتقال إلىعالم فيه حياة أفضل .....
المسامحة هي مساعدة نفسك لأن تسير في الحياة خطوات إلى الأمام بدلاً من أن تكون واقفاً
في ذات التجربة المؤلمة ......
النقطة الأهم أن تعرف أن المسامحة هدية منك إليك .. أنها شيء تعمله لنفسك حتى تنذها من
وضع أنت تعرف أنه ليس جيداً ولن يتركك إلا في حال سيئه ........
.....كم أسرتني هذه الكلمات إعجاباً عندما قرأتها.....
ولكن تمالكني احساس بالحزن لفقدها على أرض الواقع فكم قليل هم أولئك الذين يمتلكون القوة
والقدرة على قول كلمة ((( ســامحتك )))
¯¨'*•~-.¸¸,.-~*' أعـــزائـــي ¯¨'*•~-.¸¸,.-~*'
* أليس العفو والصفح أقوى دليل على الأيمان بالله عز وجل والأيمان بالنفس والأيمان بالحياة ؟!
* أليست القدرة على العفو في حد ذاتها قوة ؟!
* لماذا يجد الكثيرين صعوبة بالغة في النطق بكلمات العفو والصفح عن الأخرين ؟!
* لماذا ينسون أن الكل يخطىء وأن الأنسان ليس معصوماً ؟!
* ماذا تعني لك كلمة ((( سامحتك من قلبي ))) ؟!
* متى تجد نفسك مستعداً لقولها ؟!
* وماهو شعورك عند سماعها ؟!
اسئلة تتردد كثيراً في نفوسنا فهل هناك جواب ؟
(يلا تعالوا سوه نسامح كل الناس مهما كان سبب زعلنا منهم(الدنيا قصيره ومفيش حد هياخد منها حاجه)
المسامحة هي عملية تتشافى بها روحك .. هي عملية فيها خطوات، وربما مطبات فشل وتردد، وهي عملية تحدث في قلبك وروحك من الداخل . إن أول أحساس يصيبك هو الأحساس بالحرية وقبول القضاء والقدر .... قبول ضعفك وضعف الآخرين وتقبل أنك بشر وقبول أنك قادر على محاولة الأحساس الجديد وكأنه أعظم شيء وليس ضعفاً .......
المسامحة علامة جيدة .. لا لضعفك بل لقوة إرادتك في قرار شجاع، ناضج،مثالي ......
المسامحه هي قدرة على أطلاق مشاعر متوترة مرتبطة بأمر حصل في الماضي القريب والبعيد
المسامحة هي الوصول إلى نقطة تدرك أنت فيها أنك لست في حاجة إلى الغضب ولا للإحساس
بأنك الضحية،وبذلك فإن حياتك بها سلامة وحرية أفضل من السابق .........
المسامحة هي أنطفاء لرغبة في رد الأذى لمن آذاك والعيش مع أحساس أخف وألذ على الروح
والعقل ...
المسامحة هي الوصول إلى قناعة بأن أي أذية تسببها للآخر لن تشفي روحنا المجروحة
إن المسامحة هي حرية للعقل المحبوس بالغضب والألم ورغبة الانتقال إلىعالم فيه حياة أفضل .....
المسامحة هي مساعدة نفسك لأن تسير في الحياة خطوات إلى الأمام بدلاً من أن تكون واقفاً
في ذات التجربة المؤلمة ......
النقطة الأهم أن تعرف أن المسامحة هدية منك إليك .. أنها شيء تعمله لنفسك حتى تنذها من
وضع أنت تعرف أنه ليس جيداً ولن يتركك إلا في حال سيئه ........
.....كم أسرتني هذه الكلمات إعجاباً عندما قرأتها.....
ولكن تمالكني احساس بالحزن لفقدها على أرض الواقع فكم قليل هم أولئك الذين يمتلكون القوة
والقدرة على قول كلمة ((( ســامحتك )))
¯¨'*•~-.¸¸,.-~*' أعـــزائـــي ¯¨'*•~-.¸¸,.-~*'
* أليس العفو والصفح أقوى دليل على الأيمان بالله عز وجل والأيمان بالنفس والأيمان بالحياة ؟!
* أليست القدرة على العفو في حد ذاتها قوة ؟!
* لماذا يجد الكثيرين صعوبة بالغة في النطق بكلمات العفو والصفح عن الأخرين ؟!
* لماذا ينسون أن الكل يخطىء وأن الأنسان ليس معصوماً ؟!
* ماذا تعني لك كلمة ((( سامحتك من قلبي ))) ؟!
* متى تجد نفسك مستعداً لقولها ؟!
* وماهو شعورك عند سماعها ؟!
اسئلة تتردد كثيراً في نفوسنا فهل هناك جواب ؟
(يلا تعالوا سوه نسامح كل الناس مهما كان سبب زعلنا منهم(الدنيا قصيره ومفيش حد هياخد منها حاجه)