°¨™¤I منتدى هندسه كفرالشيخ I¤™¨°

السلام عليكم ورحمة الله
اخى الزائر الكريم
أسعدنا تشريفك للمنتدى
ونأمل فى الاستفادة منك وتقديم الفائددة لك
فلا تحرمنا وإياك من الفائدة
لكى تتمكن من المشاركه معنا
تفضل بالتسجيل فى المنتدى
إدارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

°¨™¤I منتدى هندسه كفرالشيخ I¤™¨°

السلام عليكم ورحمة الله
اخى الزائر الكريم
أسعدنا تشريفك للمنتدى
ونأمل فى الاستفادة منك وتقديم الفائددة لك
فلا تحرمنا وإياك من الفائدة
لكى تتمكن من المشاركه معنا
تفضل بالتسجيل فى المنتدى
إدارة المنتدى

°¨™¤I منتدى هندسه كفرالشيخ I¤™¨°

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

•^v^–[ مهندسون تحت الانشاء ]–^v^•


3 مشترك

    رمانة تفاحة لبن

    السهم الذهبي
    السهم الذهبي
    بكالوريوس منتدى
    بكالوريوس منتدى


    انثى
    عدد الرسائل : 120
    العمر : 32
    تاريخ التسجيل : 25/06/2008

    منقول رمانة تفاحة لبن

    مُساهمة من طرف السهم الذهبي 25/08/08, 02:17 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم



    ربّ صلّ وسلم وبارك على نبينا محمد وآله وصحبه ..




    ساروي لكم ثلاث حكايات معرفة لدا معظمكم ويارب تفيدكم

    رمانة ..




    في أحد الأيام كان هناك حارس بستان .. .دخل عليه صاحب البستان .. وطلب منه




    أن يحضر له رمانة حلوة الطعم ... فذهب الحارس وأحضر حبة رمان وقدمها لسيد البستان




    وحين تذوقها الرجل وجدها حامضة ...




    فقال صاحب البستان : قلت لك أريد حبة حلوة الطعم ... أحضر لي رمانة اخرى




    فذهب الحارس مرتين متتاليتين وفي كل مرة يكون طعم الرمان الذي يحضره حامضا ...




    فقال صاحب البستان للحارس مستعجبا : إن لك سنة كاملة تحرس هذا البستان ....




    ألا تعلم مكان الرمان الحلو ...؟؟؟




    فقال حارس البستان : إنك يا سيدي طلبت مني أن أحرس البستان .لا أن أتذوق




    الرمان ...




    كيف لي أن أعرف مكان الرمان الحلو ...




    فتعجب صاحب البستان من أمانة هذا الرجل ... وأخلاقه ... فعرض عليه أن يزوجه ابنته




    وتزوج هذا الرجل من تلك الزوجة الصالحة ... وكان ثمرة هذا الزواج هو :




    عبد الله بن المبارك




    ===========================================




    تفاحة ..




    بينما كان الرجل يسير بجانب البستان وجد تفاحة ملقاة على الأرض ....فتناول التفاحة.وأكلها




    ثم حدثته نفسه بأنه أتى على شيء ليس من حقه ... فأخذ يلوم نفسه ....وقرر أن يرى صاحب هذا البستان




    فإما أن يسامحه في هذه التفاحة أو أن يدفع له ثمنها ....




    وذهب الرجل لصاحب البسان وحدثه بالأمر ... فاندهش صاحب البستان ... .لأمانة الرجل ..




    وقال له : لن أسامحك في هذه التفاحة إلا بشرط ... أن تتزوج ابنتي ...




    واعلم أنها خرساء عمياء صماء مشلولة ... إما أن تتزوجها وإما لن أسامحك في هذه التفاحة




    فوجد الرجل نفسه مضطرا ... يوازي بين عذاب الدنيا وعذاب الاخرة ... فوجد نفسه يوافق على هذه الصفقة




    وحين حانت اللحظة التقى الرجل بتلك العروس .. .وإذ بها آية في الجمال والعلم والتقى ...




    فأستغرب كثيرا .. .لماذا وصفها أبوها بأنها صماء مشلوله خرساء عمياء ...




    فقال أبوها : إنها عمياء عن رؤية الحرام خرساء صماء عن قول وسماع ما يغضب الله..وقدماها مشلولة عن السير في طريق الحرام ....




    وتزوج هذا الرجل بتلك المرأة ... وكان ثمرة هذا الزواج :




    الإمام أبو حنيفة






    ==================================================




    لبن ...




    في إحدى الليالي خرج أمير المؤمنين عمر بن الخطاب _رضي الله عنه_ ومعه
    خادمه " أسلم "، ومشيا في طرقات المدينة يتعسسان ويطمئنان على أحوال الناس
    .




    وبعد مدة شعرا بالتعب من كثرة المشي ، فوقفا يستريحان بجوار أحد البيوت ..




    فسمعا صوت امرأة عجوز داخل هذا البيت تأمر ابنتها أن تخلط اللبن بالماء ، قبل أن تبيعه للناس ..




    فرفضت الابنة أن تغش اللبن بالماء ، وقالت لأمها : إن أمير المؤمنين نهى أن يُخلط اللبن بالماء ، وأرسل مناديًا ليخبر الناس بذلك .




    فألحت الأم في طلبها ، وقالت لابنتها : أين عمر الآن ؟! إنه لا يرانا .




    فقالت الابنة المؤمنة الأمينة : إذا كان عمر لا يرانا فرب عمر يرانا ، وهل نطيع أمير المؤمنين أمام الناس ونعصيه في السر ؟!




    فسعد أمير المؤمنين بما سمعه من هذه الفتاة ، وأعجب بإيمانها وأمانتها .




    وفي الصباح سأل عنها ، فعلم أنها أم عمارة بنت سفيان بن عبد الله الثقفي ،
    وعرف أنها غير متزوجة ، فزوّجها لابنه عاصم ، وبارك الله لهما ، فكان من
    ذريتهما الخليفة العادل :




    عمر بن عبد العزيز _رضي الله عنه_
    بسم الله الرحمن الرحيم



    ربّ صلّ وسلم وبارك على نبينا محمد وآله وصحبه ..






    رمانة ..




    في أحد الأيام كان هناك حارس بستان .. .دخل عليه صاحب البستان .. وطلب منه




    أن يحضر له رمانة حلوة الطعم ... فذهب الحارس وأحضر حبة رمان وقدمها لسيد البستان




    وحين تذوقها الرجل وجدها حامضة ...




    فقال صاحب البستان : قلت لك أريد حبة حلوة الطعم ... أحضر لي رمانة اخرى




    فذهب الحارس مرتين متتاليتين وفي كل مرة يكون طعم الرمان الذي يحضره حامضا ...




    فقال صاحب البستان للحارس مستعجبا : إن لك سنة كاملة تحرس هذا البستان ....




    ألا تعلم مكان الرمان الحلو ...؟؟؟




    فقال حارس البستان : إنك يا سيدي طلبت مني أن أحرس البستان .لا أن أتذوق




    الرمان ...




    كيف لي أن أعرف مكان الرمان الحلو ...




    فتعجب صاحب البستان من أمانة هذا الرجل ... وأخلاقه ... فعرض عليه أن يزوجه ابنته




    وتزوج هذا الرجل من تلك الزوجة الصالحة ... وكان ثمرة هذا الزواج هو :




    عبد الله بن المبارك




    ===========================================




    تفاحة ..




    بينما كان الرجل يسير بجانب البستان وجد تفاحة ملقاة على الأرض ....فتناول التفاحة.وأكلها




    ثم حدثته نفسه بأنه أتى على شيء ليس من حقه ... فأخذ يلوم نفسه ....وقرر أن يرى صاحب هذا البستان




    فإما أن يسامحه في هذه التفاحة أو أن يدفع له ثمنها ....




    وذهب الرجل لصاحب البسان وحدثه بالأمر ... فاندهش صاحب البستان ... .لأمانة الرجل ..




    وقال له : لن أسامحك في هذه التفاحة إلا بشرط ... أن تتزوج ابنتي ...




    واعلم أنها خرساء عمياء صماء مشلولة ... إما أن تتزوجها وإما لن أسامحك في هذه التفاحة




    فوجد الرجل نفسه مضطرا ... يوازي بين عذاب الدنيا وعذاب الاخرة ... فوجد نفسه يوافق على هذه الصفقة




    وحين حانت اللحظة التقى الرجل بتلك العروس .. .وإذ بها آية في الجمال والعلم والتقى ...




    فأستغرب كثيرا .. .لماذا وصفها أبوها بأنها صماء مشلوله خرساء عمياء ...




    فقال أبوها : إنها عمياء عن رؤية الحرام خرساء صماء عن قول وسماع ما يغضب الله..وقدماها مشلولة عن السير في طريق الحرام ....




    وتزوج هذا الرجل بتلك المرأة ... وكان ثمرة هذا الزواج :




    الإمام أبو حنيفة






    ==================================================




    لبن ...




    في إحدى الليالي خرج أمير المؤمنين عمر بن الخطاب _رضي الله عنه_ ومعه
    خادمه " أسلم "، ومشيا في طرقات المدينة يتعسسان ويطمئنان على أحوال الناس
    .




    وبعد مدة شعرا بالتعب من كثرة المشي ، فوقفا يستريحان بجوار أحد البيوت ..




    فسمعا صوت امرأة عجوز داخل هذا البيت تأمر ابنتها أن تخلط اللبن بالماء ، قبل أن تبيعه للناس ..




    فرفضت الابنة أن تغش اللبن بالماء ، وقالت لأمها : إن أمير المؤمنين نهى أن يُخلط اللبن بالماء ، وأرسل مناديًا ليخبر الناس بذلك .




    فألحت الأم في طلبها ، وقالت لابنتها : أين عمر الآن ؟! إنه لا يرانا .




    فقالت الابنة المؤمنة الأمينة : إذا كان عمر لا يرانا فرب عمر يرانا ، وهل نطيع أمير المؤمنين أمام الناس ونعصيه في السر ؟!




    فسعد أمير المؤمنين بما سمعه من هذه الفتاة ، وأعجب بإيمانها وأمانتها .




    وفي الصباح سأل عنها ، فعلم أنها أم عمارة بنت سفيان بن عبد الله الثقفي ،
    وعرف أنها غير متزوجة ، فزوّجها لابنه عاصم ، وبارك الله لهما ، فكان من
    ذريتهما الخليفة العادل :




    عمر بن عبد العزيز _رضي الله عنه_
    heba
    heba
    مهندس مميز جدا
    مهندس مميز جدا


    انثى
    عدد الرسائل : 322
    العمر : 36
    المهنه : رمانة             تفاحة       لبن Collec10
    المزاج : رمانة             تفاحة       لبن Anafar10
    تاريخ التسجيل : 17/03/2008

    منقول رد: رمانة تفاحة لبن

    مُساهمة من طرف heba 25/08/08, 02:46 pm

    الناس دى اصبحت عمله نادره جدااااااااا
    ولو كانوا موجودين دلوقتى كانت حاجات كتييييير اتغيرت
    شكرا على موضوعك
    eng_3la2
    eng_3la2
    مهندس مميز جدا
    مهندس مميز جدا


    ذكر
    عدد الرسائل : 2391
    العمر : 35
    الجنسية : مصرى
    المهنه : رمانة             تفاحة       لبن Collec10
    المزاج : رمانة             تفاحة       لبن 8010
    تاريخ التسجيل : 18/02/2008

    منقول رد: رمانة تفاحة لبن

    مُساهمة من طرف eng_3la2 25/08/08, 03:47 pm

    aشكرا على الموضوع الجامد ده

      الوقت/التاريخ الآن هو 22/11/24, 08:00 pm