مللت من جرائد المعارضه الكاذبه فبعد جريدة البديل التي كنت اعشقها
واشتريها كل يوم اكثر من مره لم يعد هناك اي جرنال يستحق ان ادفع فيه مليم
احمر.
فالجرائد الحكوميه معروف انها جرائد حقيره وانا استتحرم ان اشتريها
فلقت اتجهت للشروق ووجدته جرنال يتسم بزي المعارضه لكنه جرنال(فاضي)لا
يوجد به ماده مفيده ولا انفرادات ولا دياولو بل انه يكتسب شهرته من بعض
الرجال المحترمين الذين انضموا له مؤخرا وعندما وجدت صفحه كامله بها حوار
مع عمرو اديب يتغزل في جمال(الريس)ويمدحه لعله يمن عليه ب (حماره عرجه) او
يزرع له (شعر مستعار) يداري به سواد قلبه.قطعت الجرنال ورميته في اقرب
صندوق زباله في الكليه.
انا لا اعرف من هذا ال(عمرو)الذي تفرد له صفحه كامله يتغزل في
(حسني)..فبعد ان باع الاعلامي ضميره باع ايضا الجرنال صميره بتخصيص صفحة
لهذا المحسن.
وعندما اتجهت لليوم السابع وجدته جرنال سريع في اخباره متجدد في انفراداته
ويتسم لأول وهلة بالنفاق والكذب فهؤلاء الصحفيين خريجي الاعداديه او لعلهم
حصلوا علي الثانويه بعد معاناة تجدهم يلبسون زي المعارضه فقط ليكتسبوا بعض
الاموال الحرام التي يمن عليهم الامن بها..
وعندما اتجهت للدستور وجدته جرنال شيق وكل ما فيه يعارض ولا اعرف هل هذه معارضه من اجل المعارضه ام انها حقا من القلب...
ما يقلقني اني اعتبر هذا الجرنال بتاع ابراهيم عيسي
وعندما اتجهت للمصري اليوم الذي يكتب في اولي صفحاته انه مستقل وجدت اخيرا
تفسير لهذا المعني وهو انه مستقل عن الشعب وفي قبضة النظام...
وعندما اقمت مقارنه بين الجرائد الحكوميه والمعارضه وجدت في الحكوميه ما
لم اجده في اي جرنال اخر فعدد الصفحات في الاهرام مثلا يكفي لفرش دولابين
فبدلا من ان اشتري ورق بمبلغ كبير اكتفي بشراء الاهرام فهو اكثر الجرائد
في عدد الاوراق
او اشتري جمهورية الخميس وبهذا أحلل ال جنيه وربع فمنهم فرش ومنهم (تفه) علي اي صورة ل(رئيس العزبهجريد) يتزين بها الجرنال..
واشتريها كل يوم اكثر من مره لم يعد هناك اي جرنال يستحق ان ادفع فيه مليم
احمر.
فالجرائد الحكوميه معروف انها جرائد حقيره وانا استتحرم ان اشتريها
فلقت اتجهت للشروق ووجدته جرنال يتسم بزي المعارضه لكنه جرنال(فاضي)لا
يوجد به ماده مفيده ولا انفرادات ولا دياولو بل انه يكتسب شهرته من بعض
الرجال المحترمين الذين انضموا له مؤخرا وعندما وجدت صفحه كامله بها حوار
مع عمرو اديب يتغزل في جمال(الريس)ويمدحه لعله يمن عليه ب (حماره عرجه) او
يزرع له (شعر مستعار) يداري به سواد قلبه.قطعت الجرنال ورميته في اقرب
صندوق زباله في الكليه.
انا لا اعرف من هذا ال(عمرو)الذي تفرد له صفحه كامله يتغزل في
(حسني)..فبعد ان باع الاعلامي ضميره باع ايضا الجرنال صميره بتخصيص صفحة
لهذا المحسن.
وعندما اتجهت لليوم السابع وجدته جرنال سريع في اخباره متجدد في انفراداته
ويتسم لأول وهلة بالنفاق والكذب فهؤلاء الصحفيين خريجي الاعداديه او لعلهم
حصلوا علي الثانويه بعد معاناة تجدهم يلبسون زي المعارضه فقط ليكتسبوا بعض
الاموال الحرام التي يمن عليهم الامن بها..
وعندما اتجهت للدستور وجدته جرنال شيق وكل ما فيه يعارض ولا اعرف هل هذه معارضه من اجل المعارضه ام انها حقا من القلب...
ما يقلقني اني اعتبر هذا الجرنال بتاع ابراهيم عيسي
وعندما اتجهت للمصري اليوم الذي يكتب في اولي صفحاته انه مستقل وجدت اخيرا
تفسير لهذا المعني وهو انه مستقل عن الشعب وفي قبضة النظام...
وعندما اقمت مقارنه بين الجرائد الحكوميه والمعارضه وجدت في الحكوميه ما
لم اجده في اي جرنال اخر فعدد الصفحات في الاهرام مثلا يكفي لفرش دولابين
فبدلا من ان اشتري ورق بمبلغ كبير اكتفي بشراء الاهرام فهو اكثر الجرائد
في عدد الاوراق
او اشتري جمهورية الخميس وبهذا أحلل ال جنيه وربع فمنهم فرش ومنهم (تفه) علي اي صورة ل(رئيس العزبهجريد) يتزين بها الجرنال..