البوابه
من طرف لدبور دي جي : 25 سماعة ليلة المباراة لأزعاج اللاعبين الجزائريينبقلم: دانيال جورج, أخر تحديث: 2009/10/31 , (17:49)
بدأت
الجماهير المصرية في تنظيم يوم عالمي لتخويف وترهيب
الجزائريين حيث تحاول الجماهير في أن تسهر ليلة المباراة أمام
فندق "موفنبيك" في محاولة منهم لمنع الجزائريين من النوم طوال الليل و
يزداد اعداد المشاركين في هذا اليوم العالمي وتزداد الافكار الانتقامية
يوماً بعد يوم من خلال جروبات الحملة علي الفيس بوك اهمها
حملة "خبط ورزع طول الليل" وحملة " المليون شهيد هيزيدوا 11
" وبالفعل تلعب هذة الجروبات دوراً هاماً في تنظيم هذا
اليوم العالمي فمن ضمن الافكار المطروحة.
الفكرة
الاولي من شخص يدعي " عبد السلام الدبور" وهو صاحب فرقة دي جي
قرر أن يخدم المنتخب المصري بهذا الدي جي مشيراً الي انه لدية 15
سماعة وسيحجز 10 سماعات اخري يوم 13/11 ليصبح العدد الاجمالي 25
سماعة و سيبدا في بث اغاني أجنبي علي اعلي طبقة صوت
ولم يكتفي عبد السلام بهذا بل دعي اصحاب الديجيهات للانضمام اليه يوم ليلة
المباراة.
بينما
طرح أحد المشاركين فكره أخري وهي أستخدام صوت شكمانات
السيارات مؤكداً انه اذا كان عدد السيارات كبير في هذة الحالة سيكون
الصوت كأنه ضرب نار مشيراً الي انه من الممكن ان يعتبر الامن هذا صدفة
وليست مقصودة لأزعاج الوفد الجزائري حيث ان الامر طبيعي في هذة
المنطقة.
لكن علينا أن نؤكد بأن هناك مشكلة و هي أن الامن موجود في ذلك المكان بشكل غير طبيعي مما يصعب علي اي شخص اقتحام ذلك المكان للتشجيع
ايه رايك ؟؟؟.
بدأتالجماهير المصرية في تنظيم يوم عالمي لتخويف وترهيب
الجزائريين حيث تحاول الجماهير في أن تسهر ليلة المباراة أمام
فندق "موفنبيك" في محاولة منهم لمنع الجزائريين من النوم طوال الليل و
يزداد اعداد المشاركين في هذا اليوم العالمي وتزداد الافكار الانتقامية
يوماً بعد يوم من خلال جروبات الحملة علي الفيس بوك اهمها
حملة "خبط ورزع طول الليل" وحملة " المليون شهيد هيزيدوا 11
" وبالفعل تلعب هذة الجروبات دوراً هاماً في تنظيم هذا
اليوم العالمي فمن ضمن الافكار المطروحة.
الفكرة
الاولي من شخص يدعي " عبد السلام الدبور" وهو صاحب فرقة دي جي
قرر أن يخدم المنتخب المصري بهذا الدي جي مشيراً الي انه لدية 15
سماعة وسيحجز 10 سماعات اخري يوم 13/11 ليصبح العدد الاجمالي 25
سماعة و سيبدا في بث اغاني أجنبي علي اعلي طبقة صوت
ولم يكتفي عبد السلام بهذا بل دعي اصحاب الديجيهات للانضمام اليه يوم ليلة
المباراة.
بينما
طرح أحد المشاركين فكره أخري وهي أستخدام صوت شكمانات
السيارات مؤكداً انه اذا كان عدد السيارات كبير في هذة الحالة سيكون
الصوت كأنه ضرب نار مشيراً الي انه من الممكن ان يعتبر الامن هذا صدفة
وليست مقصودة لأزعاج الوفد الجزائري حيث ان الامر طبيعي في هذة
المنطقة.
لكن علينا أن نؤكد بأن هناك مشكلة و هي أن الامن موجود في ذلك المكان بشكل غير طبيعي مما يصعب علي اي شخص اقتحام ذلك المكان للتشجيع
ايه رايك ؟؟؟.
