مين اللي غلطان هي ولا هو

البنت غلط لانها قبلت التعارف
ولو حتي فرض انها وافقت
كان المفروض تبعت لمجرد
انة بدا يتهرب منها
وللاسف الولد حتي لو كان غلط
فهو ولد مفيش اي ضرر بيجي علية
ودي وجهة نظري والله اعلم

شكرا ليكي ع المرور والرد

إنك لا تقابل ألا نفسك في طريق القدر
كن كاذبا...... تسرع اليك الاكاذيب
كن لصا...... تتشبث بك الجرائم
في اي طريق تذهب
لن يكون قدرك سوي
صورة من نفسك
(ميترلنك)

وعندنا في القرآن فيه آيات بتدل على نفس المعنى ..

و إللى عايزه من المعنى هنا ...إن احنا نبطل نفكر في مين الضحية ومين الجاني..لأن في حالة زي دي الاتنين بيكونو زي بعض
الجوهر واحد ..و المنطق واحد هو الأنانية و الكذب

مش عارف أزاي عقلكم بيقدر يصور الصورة دي صورة الضحية البريئة (البنت) و الذئب (الولد)

أنا في رأيي أنهم الاتنين ضحايا و مذنبين في نفس الوقت ..ضحايا لفكر عام لمجتمع مريض

أما ذنوبهم فهي بعد الكذب على الذات وعلى الغير

الولد بيكون ذنبه زي ذنب( المريض) :مريض بالتخلف و الفتاكة

و البنت ذنبها ذي ذنب الأبله..اللى مش بيفهم حاجه ..وسطحي جدا

منقدرش نحاسب حد فيهم ..ونتهمه بالغلط!

نيجي على القصة اللى بتحكيها و نقطة نقطة:

أول حاجه طريقة التعارف في حد ذاتها ..قايمة على كدب..يعني الأخ عايز يتعرف عليها لأنه معجب بيها

يروح يعمل فيها طالب مجتهد ويطلب منها المحاضرات وهي تعممل فيها مش فاهمة الغرض الحقيقي و كذلك ..تكمل!!
تاني حاجه طبيعة معرفتهم ببعض..

اللى شايفه من نتيجة المعرفة أن الولد البنت مبقتش تفرق معاه خالص ..و برده هو مش فارق معاها لكن اللى فارق

معاها ..سمعتها ف مجتمع البهايم بتاعنا

ونوصل لكده أن مكانش فيه حب أصلا و أنهم هما الاتنين كانو كدابين

ازاي واحد يحب واحدة وهي بتحبه وتفضل تلت سنين معاه من غير ما تعلم جواه ..وتوصل بعدهم لانها تكون أقل من اى واحدة تانية ...

الأكيد السبب لده ان الحوار بيكون كله نفاق وكدب وتمثيل مشترك من الاتنين ..مفيش صدق ولا حب ولا بتنجان

أما الحماقة الكبيرة و السذاجة اللى في آخر الحوار أنيل

أظن أنها المفروض تكون فرحانة لانه حصل كده و متجوزتوش..لأن العنوسة احسن من الجواز براجل متخلف على ما اعتقد..و اظن برده ماضيها ده هيفيدها ف نفس الموضوع انها متتجوزش من واحد متخلف ..

و هو بسذاجته فاكر نفسه كده فتك ..هيعك زي مما هو عايز وهياخد..واحد على رأي التعبير السوقي يعني

عدادها معملش ولا كيلو ...

وف الحقيقة انه مش هياخد غير صورته..

يعني ..إيه المعيار ده أصلا ..أنا بستغرب من غباء الناس اللى بتعتقد ان البنت اللى بترفض انها تمشي مع ولد او تعمل علاقة عاطفية يعني ده ..نوع من العفة أو الشرف ..

كل ما في الأمر خوف من الظروف ..نوع من الكدب و الفصام بين الداخل و الخارج ...

لكن يا ترى لو فيه فرصة هيحصل إيه..

الأنسان ..مش بيتعرف غير لما يكون ف لحظة أختيار حر خالي فيها من أى تهديد ..و من الاكيد يعني

أنه ..الشخص الفتك ده مش هياخد غير صورته ..ممكن تكون معرفتش حد قبل كده ..ولا علاقة برئية ولا غيره

لكن جوهرها بعد كده ومتهيقلي ...بعد الجواز لما يتخان هتبقى اتقل بكتير ..

أنا شخصيا بفضل الصادقة ..لأنها هتكون على طول صادقة ..أما الكدب و إدعاء فضيلة أو بالاصح مهياش فضيلة برده لكن مجتمعنا المريض بيعتبرها فضيلة ..ده معناه انها كدابة ..وبس

أما الحل بقى ففيه حاجه من اتنين

يا أما تكون صادق جدا ممع نفسك ومع غيرك...وساعتها هتبقى منبوذ ف المجتمع الكداب ده ..و تشوف الصدق هيوصلك لفين ..

أو تحترف الكدب..يعني مثلا البنت دي

تشوف لها واحد متخلف ومتخلهوش يمسك ايدها و يكلمها وتقول والله ماحد عمل كده قبل كده

وساعتها هيتجوزها ويكملو كدب مع بعض ..

أو كده من الاول يعني ..تقعد تكبت ف مشاعرها و تكدب لحد ما تتجوز و تكمل كدب ..

المشكلة مشكلة مجتمع مجتمع غبي متخلف .جات له حاجه مستورده اسمها الحب مش عارف يستعملها ازاي ومش عارف لا يقبلها ولا يرفضها...

طبعا البنت غلطانه لانها لازم تعرف ان مافيش ولد هيلتزم بكلمته وهو لسه طالب وقدامه كتير كده
اللى فعلا بيحب وعايز يرتبط بيكون جاهز قبل مايقول اى كلمه ده لو فعلا جد

انما ده لعب عيال وماينفعش اى بنت تصدق واحد يقولها كده وهو قدها او طالب لسه قدامه كتير
وبعدين كمان الولد غلطان
الولد لو محترم هيعتبر البنت زى اخته ومايرضاش عليها اللى مايرضهوش على اخته
بس للأسف المجتمع بيعاقب بس البنت
والولد ليس عليه حرج
وكل ولد يحب فلانه ويمشى مع غيرها واما ييجى يتجوز عايز واحده معرفتش حد طب منييين؟؟
اما كل الولاد نفسها تصاحب هتخلوا بنت متعرفش حد منين؟؟
وللأسف البنات مابتصدق كلمه حلوة تتقال

لو كل واحد اتقى ربنا والبنت فهمت ان اللى شاريها هيخبط على بابها على طول وان نصيبها هايجيلها لحد عندها
ولو الولد اتقى ربنا فى بنات الناس مش هتحصل مشاكل زى دى

موضوعك مهم جدا
تقبلى مرورى

لان اللى تقعد مع واحد سنتين وتلاته ولسه مفهمتهوش ومعرفتش اذا كان كويس ولا لاء تبقى تستاهل اللى يحصلها

كلامك تمام ..

بس تعتقد فعلا انها مفهمتوش ولا ممكن فهمته لكنها بتكدب على نفسها !!

بستغرب من ردود البنات

أنهم عايزين يوصلو للجواز وخلاص ان شا الله كان الجوز ده جوز جزمه!!!

محمد مصطفى كتب: لان اللى تقعد مع واحد سنتين وتلاته ولسه مفهمتهوش ومعرفتش اذا كان كويس ولا لاء تبقى تستاهل اللى يحصلها

كلامك تمام ..

بس تعتقد فعلا انها مفهمتوش ولا ممكن فهمته لكنها بتكدب على نفسها !!

بستغرب من ردود البنات

أنهم عايزين يوصلو للجواز وخلاص ان شا الله كان الجوز ده جوز جزمه!!!

تسمحلى اوضح لحضرتك حاجه مهمه
مافيش بنت ترضى على نفسها انها تتجوز جوز جذمه احنا مش متخلفين علشان نتمنى ده ولا غايتنا الجواز فى حد ذاته
ربنا قال وجعلنا بينهم مودة ورحمة
وكل بنت وكل ولد بيتمنى انه يلاقى شريك حياته اللى يسعده ويقدر يكمل معاه مشواره
وحقيقة منقدرش ننكرها ان اى بنت بتتمنى تسمع كلمه حلوة من شخص او تعليق حلو لان ده بيرفع من روحها المعنويه وبيخليها تحس بأنوثتها
انما الحقيقه دى بيستغلها الشباب بأسلوب بيستعبط البنت فيه وبيلعب بيها
البنت مش هتقبل انها تخرج مع ولد الا لو كان مفهمها كويس ومخليها مقتنعة تمام الاقتناع انه بيحبها ومستعد يعمل اى حاجه عشانها ومش هيتجوز غيرها حتى لو حصل ايه من هنا بيكسب ثقتها وبتأمنله وده فرضا ان البنت كويسه ومتعرفش انه بيتضحك عليها لان فى لسه كتير ناس على نياتهم وملهاش تجارب وزى ماتقول حياتها مغلقه

لان فى سن المراهقه الولد ولا بيفكر فى جواز ولا بتاع بيفكر بس انه يرضى غروره ويصاحب عشان منظره قدام اصحابه
والبنت بتصدق لانها بتكون بئت انسه فى سن تحب تسمع فيه كلام حب وغزل وعايزه الفارس اللى هيخطفها للجواااااز

وده اكبر دليل على ان عقل المرأه انضج من عقل الرجل اللى فى نفس سنها
لان فى الوقت اللى الولد بيفكر فيه بانه يقضى فتره وخلاص بتكون البنت بتفكر فى الجواز

نرجع لموضوعنا
كون الاتنين بيكدبوا على نفسهم فده مش بيكون فى كل الحالات
لان زى ماقولتلك فى ناس على نياتها وبتصدق ومش شرط ان واحده تعرف واحد بقالها سنتين هتكون عرفته
فى مثل بيقولك تعرف فلان اعرفه عاشرته لا يبئا متعرفوش مهما طالت المده فهى مش عايشه معاه وسهل اوى ان انسان يمثل ساعتين تلاته فى اليوم الفتره اللى بيكون فيها قدامها فالفتره مش مقياس انه تعرفه بيها

كمان انت بتقول فى ردك
ان الحب ده حاجه جديده مش عارفين نستغله او نستخدمه
الحب ده موجود من قبل انت ماتتخلق من ايام ما ادم حب حواء
ومش جديد على المجتمع العربى او المسلم لانه مذكور فى القرآن وكان سيدنا محمد بيحب زوجاته وبيحب الصحابه وكل الناس
العيب مش فينا اننا مش قادرين نستغله او نستخدمه
العيب فى ان مافيش وعى دينى والزام خلقى يمنع الولد انه يضحك على بنت ويمنع البنت انها تدى فرصه لولد انه حتى يتكلم معاها فى حاجه خارج حدوده سواء كان فى جامعه او شغل

لو كل ولد عرف ان زى مابيعمل فى بنات الناس هيتعمل ده فيه سواء فى اخته او بنته او شخص يخصه
ولو كل بنت عرفت ان مافيش ولد مراهق صادق فى كلامه لانه مهما كان انسان كويس طول مده الانتظار دى بتعمل ظروف جايز خارجه عن الاراده تمنع الارتباط فماينفعش تديله امان

الحال هيتعدل
انما احنا نعيب على الزمن والعيب فينا

لا مهو ممكن ميبقاش جوز جزمه قووي يعني ممكن جوز جزمه عنده شقه .و دخل كويس

المهم.فيه شوية نقط عايز اعلق عليها ..

(ان اى بنت بتتمنى تسمع كلمه حلوة من شخص او تعليق حلو لان ده بيرفع من روحها المعنويه وبيخليها تحس بأنوثتها) يعني بترضي غرورها برده!!!

وفي تفسير الولد بيكون مجرد السماع ..ده أعتقاد بمبادلة الاعجاب ..و اظن روحها المعنوية دي لازم تبقى لها تمن برده

يبقى هنا فيه نقطة كدب ..

علميا صح ان في الغالب ..عقل البنت انضج

ده غير ان حواء عموما ..أكثر عملية و ادم اكثر رومانسية ..ودي حقيقة بيعتقد عكسها ..


(لان فى سن المراهقه الولد ولا بيفكر فى جواز ولا بتاع بيفكر بس انه يرضى غروره ويصاحب عشان منظره قدام اصحابه
والبنت بتصدق لانها بتكون بئت انسه فى سن تحب تسمع فيه كلام حب وغزل وعايزه الفارس اللى هيخطفها للجواااااز)

أنتي نفسك بتقولي أنها بتحب تسمع حب وغزل .مع انها عارفة جدا ..نسبة احتالية عدم الاستمرارية

يعني من الآخر فيه كدب ..لكن على الذات..و مش بعيد يكون اصلا اللى بيقول الكلمة ده لها مش بيمثلها شيء اصلا غير الكلمتين اللى بيقولهم ..وبتقوله انها بتحبه..!وومكن تكون فاكرة كده

اظن .انها بكده ..بتكدب برده وبتعمل شيء اناني

مش كل الكدب اللى اقصده بيكون متعمد و على الغير.ممكن يكون على الذات من غير ما نقصد

وليه انتو بتفرضو ان الولد من الاول بيكون ..ناوي الكدب.أحايانا آه ولا أحيانا لا


أما موضوع ان الحب شيء مستورد


ف الحب بمعناه الرومانسي..ووجود علاقة افلاطونية

خارج حدود الجواز و العلاقة الجسدية

متعرفش في تاريخ العرب نهائي

و لو بتقرى ف التراث العربي هتعرفى ده..

لا مجنون ليلى ..ممشي مع ليلى

ولا عنتر قعد في كازينو مع عبلة ..


كل قصص الحب مختلفة في تراثنا جدا عن المفهوم الروممانسي اللى بنشوفه ف الافلام دلوقتي..و اللى بيتعاش

لان ده المفهوم من تكوين ف الحضارة الغربية ..

و استوردناه ي ما استوردنا حاجات كتير ف الفترة الاخيرة ..لكن معرفناش نستخدمه كويس ف مجتمعنا

وعلى فكرة الحب مش شيء مولود !!مع ولادة الانسان ف الموضع ده كلام كتير قووي

لو قريتي ف علم النفس عن يعني ايه حب .ممكن تكون الصورة اوضح ..

أما فكرة الوعي الديني!!!

فلما يبقى تطيبق ..الشريعة اصبح مستحيل ف إطار مجتمع بيبيح حاجات شيوخه بينكروها

درجة الازدواجية دي..مستحيل تخلي فيه شيء حقيقي اسمه دين..قادر يأثر ف المجتمع!

لمما يحصل توافق..بين صورة المجتمع و الصورة اللى بتدعي لها أيدلوجيا المجتمع

ساعتها نقدر ..نقول ان الدين أو المنهج الايدلوجي عموما ممكن يتبع بشكل صحيح !


أما بالنسبة لموضوع الانتظار..

فأظن ده شيء واضح من الاول ..

للبنت و بتكدب على نفسها علشان ترضي غرورها برده!!

السلام عليكم

طبعا الغلط عليهم هما الاتنين


وانا بصراحه بحب ابقي متخلف ورجعي واتمسك برايي ان المسمي بالحب هو حراااااااااااااااااااااااام

وكلنا عارفين كده واللي معترض يقول ويوضح السبب

وده اكبر دليل على ان عقل المرأه انضج من عقل الرجل اللى فى نفس سنها
لان فى الوقت اللى الولد بيفكر فيه بانه يقضى فتره وخلاص بتكون البنت بتفكر فى الجواز


لا يا دعاء......ناقصات عقل ودين


موضوع مهم يا هندسة

على فكره انا مش فاهمه حاجه من كلامك شوف انا اسلوبى بسيط ازاى؟؟
بس اللى استنتجته ان الرومانسيه اللى انت تقصدها استوردناها ومش عارفين نستخدمها اللى هى واحد يمشى مع واحده او يقعد معاها فى كازينو وكده
اعتقد انها مرفوضه دينيا وهى سبب اللى بيحصل ده بتخلى الاتنين يتعلقوا جدا ببعض ولو حصل اى ظروف ومنفعش الارتباط بيتعبوا عاطفيا ده غير انها ممكن تجيب كلام وسمعه على الطرفين وخاصة البنت

نيجى بئا نعلق على كلامك البنت اما تحب تسمع كمه حلوة من شخص فده مش بيرضى غرورها لان دى طبيعه فيها حتى الست بتحب تسمع كلام حلو من جوزها واعتقد فى الحاله دى مش هيكون ارضاء لغرورها لان دى غريزه فيها لازم الزوج يشبعها والا مش هيكون بينهم حب

صحيح البنت بتحب تسمع كلام حب وغزل بس مش كل البنات بتجرى ورا قلبها واللى بتكون عارفه انه كداب وبتبرر لنفسها انها مصدقاه عشان بيقولها الكلام ده فبتكون انسانه مش محترمه وعملت كده كتيير

لاحظ انى بتكلم عن البنت اللى لسه على نياتها متعرفش حاجه وحياتها مغلقه وانا قولت ده فوق

وانا اختلف معاك فى نقطه ان الحب متولدش مع الانسان مش شرط الانسان يتولد يحب جارته يكفى انه يحب امه وده فى حد ذاته حب الحب مش هو بس حب الولد للبنت واكيد انت عارف انواع الحب
الانسان لو حب ربه هيحب امه وهيحب اخوه وهيحب جاره وهيحب زوجته بما يرضى الله

والطفل بيتولد جواه حب غريزى هو حب امه فلو الاب والام ادوله التوعيه الدينيه الصحيحه هيعرف يراعى ربنا فى اى انسان يتعامل معاه حتى امه بعد كده لما يدرك ده
لاحظ ان الطفل بطبيعته لما لسه بيكون مش كامل ادراكه بيكون متعلق جدا بأمه ومش بيرتاح لاى شخص تانى

وانا الحقيقه مفهمتش كلامك فيما يخص الدين بس معتقدش ان الموضوع معقد بالطريقه دى انا بتكلم ان يكفى بس ان الواحد يتقى ربنا ويخاف منه ويطبق الخوف ده فى كل معاملاته ويكون واثق فى ربنا ان اللى هيتعمل فى الناس هيتعمل فيه فكما تدين تدان مش محتاجه بئا شيوخ وازدواجيه مش فتوى هى

وزى ماقولتلك بردو انا كلامى كله على البنت اللى على نياتها اللى بتصدق بحكم سنها الكلام الحلو والشاب بيكسب ثقتها بكلامه فبيخليها تحلم بالجواز منه فى الوقت اللى هو بيفكر فيه بأنها فتره وبيتمنظر بيها قدام اصحابه

sheva كتب:السلام عليكم

طبعا الغلط عليهم هما الاتنين


وانا بصراحه بحب ابقي متخلف ورجعي واتمسك برايي ان المسمي بالحب هو حراااااااااااااااااااااااام

وكلنا عارفين كده واللي معترض يقول ويوضح السبب

وده اكبر دليل على ان عقل المرأه انضج من عقل الرجل اللى فى نفس سنها
لان فى الوقت اللى الولد بيفكر فيه بانه يقضى فتره وخلاص بتكون البنت بتفكر فى الجواز


لا يا دعاء......ناقصات عقل ودين


موضوع مهم يا هندسة

لا يامحمد مش ناقصات عقل ودين انتو بتخدوا جزء من الكلام بدون ماتفهموا الباقى
معتقدش ان السيده خديجه وزوجات الرسول عموما واعظم النساء اللى تفوقوا فى المجالات الكتير وعلى الرجاله احيانا ناقصات عقل ودين
احنا مش شياطين ده ربنا مكرم المرأه
حرام عليك تقول كده
يعنى افهم من ده انك مش هتتزوج لانك طبعا مش هترضى على نفسك تتزوج واحده ناقصه عقل وكمان دين
وافهم انك تقصد ان الام اللى ربت وعلمت وطلعا اعظم الرجال والنساء بتكون ناقصه عقل ودين
راعى كلامك وافهم صح
انا مش هضحك عليك واقولك تفسير الجمله دى او قصدها لانى معرفوش
انما المنطق والعقل والدين بيقول غير كده وده يكفى

و أنا جيبتوا لأن أنا واثقة إن فيه ناس كتير بتفسر أو فاهمة تفسير حديث الرسول صلى الله عليه و سلم اللي ذكر فيه إن النساء ناقصات عقل و دين ....تفسير غلط

معلش هو الموضوع طويل شويه بس ياريت ما تملوش





روى الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه في باب الإيمان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "يا مَعْشرَ النساء تَصَدَّقْنَ وأكْثِرْن الاستغفار، فإني رأيُتكُنَّ أكثر أهل النار. فقالت امرأة منهن جَزْلة: وما لنا يا رسول الله أكثرُ أهل النار؟ قال: تُكْثِرْنَ اللَّعن، وتَكْفُرْنَ العشير، وما رأيت من ناقصاتِ عقلٍ ودين أغلبَ لذي لبٍّ مِنْكُن. قالت يا رسول الله وما نقصانُ العقل والدين؟ قال: أما نُقصانُ العقل فشهادة امرأتين تعْدِلُ شهادةَ رَجُل، فهذا نقصان العقل، وتَمكثُ الليالي ما تُصلي، وتُفطر في رمضان، فهذا نقصان الدين. ومعنى الجَزْلة أي ذات العقل والرأي والوقار، وتَكْفُرْنَ العشير أي تُنكرن حق الزوج.




وهذا الحديث لا يمكن فهمه بمعزل عن آية الدَّيْن التي تتضمن نصاب الشهادة، وذلك في قوله تعالى: ... واستَشْهدوا شهيدين من رِجالِكم فإن لم يكونا رَجُلَيْن فرَجُلٌ وامرأتان مِمَّن تَرضَوْن من الشُّهداء أنْ تَضِلَّ إحداهما فَتُذَكِّرَ إحداهما الأخرى... (البقرة: 282).




الفهم الخاطئ والمتناقض للحديث



أول ما يتبادر إلى أذهان كثير من الناس أن الإسلام يعتبر المرأة ناقصة عقل مستندين على مجرد شكل الكلام و ليس المعنى لقوله صلى الله عليه وسلم: "وما رأيت من ناقصات عقل". فاستنتج هؤلاء أن النساء ناقصات عقل، وأن نقص العقل هو نقص في القدرات العقلية، أو الذكاء كما يسميه علماء النفس، أي أن قدرات النساء على التفكير هي أقل من قدرات الرجال. بمعنى أن المرأة تختلف عن الرجل في تركيبة العقل فهي أقل منه وأنقص، أي أن تركيبة الدماغ عند المرأة هي غيرها عند الرجل. ولو أنهم تدبّروا الحديث لوجدوا أن هذا الفهم لا يمكن أن يستوي، وأنه يتناقض مع واقع الحديث نفسه، وذلك للملاحظات التالية:

ذكر الحديث أن امرأة منهن جزلة ناقشت الرسول صلى الله عليه وسلم. والجزلة، كما قال العلماء، هي ذات العقل والرأي والوقار، فكيف تكون هذه ناقصة عقل وذات عقل ووقار في نفس الوقت؟ أليس هذا مدعاة إلى التناقض؟

تعجب الرسول صلى الله عليه وسلم من قدرات النساء، وأن الواحدة منهن تغلب ذا اللب أي الرجل الذكي جدًّا. فكيف تغلب ناقصة العقل رجلاً ذكيًّا جدًّا؟

أن هذا الخطاب موجّه لنساء مسلمات، وهو يتعلق بأحكام إسلامية هي نصاب الشهادة والصلاة والصوم. فهل يا تُرى لو أن امرأة كافرة ذكية وأسلمت، فهل تصير ناقصة عقل بدخولها في الإسلام؟!

فهذا الفهم حصر العقل في القدرات العقلية ولم يأخذ الحديث بالكامل، أي لم يربط أجزاءه ببعض، كما لم يربطه مع الآية الكريمة. فالحديث يصرح بأن النساء ناقصات عقل، ويعلل نقصان العقل عند النساء بكون شهادة امرأتين تعدل شهادة رجل واحد، والآية تعلل ذلك بالضلال والتذكير. ولم تصرح الآية بأن النساء ناقصات عقل، ولا أن الحاجة إلى نصاب الشهادة هذا لأجل أن تفكير المرأة أقل من تفكير الرجل.



فما هو التفكير؟ وما هو العقل؟



التفكير هو عملية ذهنية يتفاعل فيها الإدراك الحِسّي مع الخبرة والذكاء لتحقيق هدف، ويحصل بدوافع وفي غياب الموانع؛ حيث يتكون الإدراك الحسي من الإحساس بالواقع والانتباه إليه. أما الخبرة فهي ما اكتسبه الإنسان من معلومات عن الواقع، ومعايشته له، وما اكتسبه من أدوات التفكير وأساليبه. وأما الذكاء فهو عبارة عن القدرات الذهنية الأساسية التي يتمتع بها الناس بدرجات متفاوتة. ويحتاج التفكير إلى دافع يدفعه، ولا بد من إزالة العقبات التي تصده وتجنب الوقوع في أخطائه بنفسية مؤهلة ومهيأة للقيام به.

إن هذا التصور للتفكير يتعلق بالإنسان بغض النظر عن كونه رجلاً أو امرأة، فهو ينطبق على كل منهما على حد سواء. ولا تَدُل معطيات العلم المتعلقة بأبحاث الدماغ والتفكير والتعلم على أي اختلاف جوهري بين المرأة والرجل من حيث التفكير والتعلم. كما لا تدل على اختلافٍ في قدرات الحواس والذكاء، ولا في تركيب الخلايا العصبية المكونة للدماغ، ولا في طرق اكتساب المعرفة. معنى هذا أن المرأة والرجل سواء بالفطرة من حيث عملية التفكير أو آليته، ولا يتميز أحدهما عن الآخر إلا في الفروق الفردية.

وعليه فإن التفكير ليس مجرد قدرات عقلية أو ذكاء، بل هو أوسع من ذلك وتدخل فيه عوامل كثيرة ويمر في مراحل متعددة، فهو عملية معقدة وليست بالبسيطة. كما أن العقل في مفهوم القرآن والسنة هو أوسع من مجرد التفكير؛ إذ هو لفت انتباه للتفكير من أجل العمل، فلا يكفي أن تفكر، بل لا بد من أن يمتد ذلك إلى التصديق والعمل وإدراك العواقب؛ ولهذا فسوف نلاحظ دقة التعبير في الحديث، فهو عبّر بناقصات عقل وهو ما يعني أن النقص هو في عوامل أخرى تؤثر في التفكير وليس في نفس القدرات الفطرية، أي ليس في قدرات الدماغ، كما يتوهم كثيرون. وذلك لأن نصوص الكتاب والسنة تعلي من شأن التفكير عند كل من المرأة والرجل بوصف كل منهما إنسانًا، ولا تميز بينهما من هذه الناحية على الإطلاق. بل إن كثيرًا من النصوص تظهر وتبين القدرات العقلية العالية عند النساء في كثير من المواضع والحالات.



أين الإعجاز في هذا؟



يكمن الإعجاز في الحديث عن نقصان عقل المرأة بهذه الطريقة، فهذا لا يمكن أن يحيط به بشر. فنصوص القرآن والسنة لا تفرق بين قدرات المرأة العقلية وقدرات الرجل، ويتجلى ذلك في الخطاب الإيماني العام لكل من الرجل والمرأة. هذا بالإضافة إلى كثير من النصوص التي تتحدث عن ذكاء النساء وقدراتهن وآرائهن السديدة في مواضع متعددة من الكتاب والسنة. فإذا كان لم يثبت علميًّا أي اختلاف في قدرات النساء العقلية عن قدرات الرجال، ونصوص القرآن والسنة لا تعارضان هذا، فمعنى هذا أن نقصان العقل المشار إليه ليس في القدرات العقلية. فالتفكير عملية معقدة تدخل فيها القدرات العقلية، ويدخل فيها عوامل أخرى منها الإدراك الحسي والدوافع والموانع والخبرة.

وإذا نظرنا إلى الآية نجد أنها عللت الحاجة إلى نصاب الشهادة المذكور بالضلال والتذكير، وهذا أمر متعلق بالإدراك الحسي وبالدوافع والموانع. وهذا ينطبق على كل من الرجل والمرأة، لكن المرأة لها خصوصيتها من حيث إنها تمر في حالات وتتعرض لتغيرات جسدية ونفسية تؤثر على طريقة تفكيرها. وهذا التأثير ينعكس على القرار الذي يمكن أن تتخذه المرأة. زد على ذلك ما تملكه المرأة من عواطف جياشة تفوق ما يملكه الرجل، وهذا عنصر لا يمكن إغفاله في العقل، ويمكن أن يؤثر بشكل واضح في القرار، كما لو كان الذي ستشهد له المرأة هو ابنها مثلاً.

إذن فنقصان العقل هو إشارة إلى عوامل أخرى غير القدرات العقلية التي قد تتبادر إلى أذهان من يتسرعون في إطلاق الأحكام، وكيل الاتهامات دونما تحقيق أو فهم صحيح. وهذا يبين حقائق مذهلة تتعلق بالتفكير والعقل وطبيعة المرأة واختلافها في هذه النواحي عن الرجل، وكيف يؤثر ذلك على طريقة التفكير. وهذا ليس انتقاصًا من حق المرأة ولا من عقلها بقدر ما هو تقرير لواقعها، وحث لها على العمل والتغلب على العقبات التي يمكن أن تؤثر فيه. كما أن هذا الموضوع هو جزء من بحث أشمل أسميه الإعجاز الفكري في القرآن والسنة يتعرض لواقع التفكير ودلالاته في كل من القرآن والسنة، وسوف ننشره تباعًا، وقد تقدمت به إلى مؤتمر الإعجاز العلمي في القرآن والسنة.




ده التفسير الكلي للحديث




فضيلة الإمام الشعراوي فسر الحديث بأسلوب أسهل




ما المقصود بأن النساء ناقصات عقل ودين ؟
يجيب فضلية الشيخ محمد الشعرواي رحمه الله :



ما هو العقل أولاً ؟



العقل من العقال ، بمعنى أن تمسك الشيىء وتربطه ، فلا تعمل كل ما تريد . فالعقل يعني أن تمنع نوازعك من الانفلات ، ولا تعمل إلا المطلوب فقط .

إذن فالعقل جاء لعرض الآراء ، واختيار الرأي الأفضل . وآفة اختيار الآراء الهوى والعاطفة ، والمرأة تتميز بالعاطفة ، لأنها معرضة لحمل الجنين ، واحتضان الوليد ، الذي لا يستطيع أن يعبر عن حاجته ، فالصفة والملكة الغالبة في المرأة هي العاطفة ، وهذا يفسد الرأي .

ولأن عاطفة المرأة أقوى ، فإنها تحكم على الإشياء متأثرة بعاطفتها الطبيعية ، وهذا أمر مطلوب لمهمة المرأة .

إذن فالعقل هو الذي يحكم الهوى والعاطفة ، وبذلك فالنساء ناقصات عقل ، لأن عاطفتهن أزيد ، فنحن نجد الأب عندما يقسو على الولد ليحمله على منهج تربوي فإن الأم تهرع لتمنعه بحكم طبيعتها . والانسان يحتاج إلى الحنان والعاطفة من الأم ، وإلى العقل من الأب .

وأكبر دليل على عاطفة الأم تحملها لمتاعب الحمل والولادة والسهر على رعاية طفلها ، ولا يمكن لرجل أن يتحمل ما تتحمله الأم ، ونحن جميعاً نشهد بذلك .

أما ناقصات دين فمعنى ذلك أنها تعفى من أشياء لا يعفى منها الرجل أبداً . فالرجل لايعفى من الصلاة ، وهي تعفى منها في فترات شهرية . . والرجل لا يعفى من الصيام بينما هي تعفى كذلك عدة أيام في الشهر . . والرجل لا يعفى من الجهاد والجماعة وصلاة الجمعة . . وبذلك فإن مطلوبات المرأة الدينية أقل من المطلوب من الرجل .

وهذا تقدير من الله سبحانه وتعالى لمهمتها وطبيعتها . وليس لنقص فيها ، ولذلك حكم الله سبحانه وتعالى فقال : { للرجال نصيب مما كسبوا ، وللنساء نصيب مما اكتسبن } [ سورة النساء : 32 ]

فلا تقول : إن المرأة غير صائمة لعذر شرعي فليس ذلك ذماً فيها ، لأن المشرع هو الذي طلب عدم صيامها هنا ، كذلك أعفاها من الصلاة في تلك الفترة ، إذن فهذا ليس نقصاً في المرأة ولا ذماً ، ولكنه وصف لطبيعتها .










منقول

ربنا يكرم كل مسلم ومسلمه

خلاص انا هبسط لك الفكرة خالص..بس

ف التبسيط بنفقد معاني كتيرة برده..

بانلسبة للحلال و الحرم أولا

احنا مجتمعنا في حياته وف كل شيء فيه اختلف عن المجتمع اللى اتحدد فيه الحلال و الحرام..

يعني زي أن مكانش فيه اى نوع من الاختلاط ..زمان

فهنا بتحصل مشكلة وحيرة قدام الحلال و الحرام..لانهم من زمن تاني ..

اما نيجي على الموضوع كل ما في الأمر

أن البنت ...اللى بتوصل لكده مش بتكون ضحية لكدبة بتتلاقاها هي بكل براءة

و أن هي كمان بتكدب على نفسها علشان تحصل على "كلام حب و مشاعر "

حل المشكلة كله في الصدق ..

كل شيء بيكون واضح للبنت أماكنية الاستمرار ممن عدم الاستمرار

وبيتعرف ف الشخص ..إن كان صادق ولا لا..

الحل ف أنها لحظة ما تعتقد ف ده متكدبش على نفسها وتنهي العلاقة فورا ..

مش تحاول تستمر علشان مصدقت لقت حد..لأنها لو عملت كده بتبقى بتكدب..على نفسها وعليه !!

ومتختلفش عنه ف حاجه كل واحد فيهم بيكون عنده اهدافه الانانية ..


أو أنها تاخد مبدأ اجتناب العلاقات دي ..


و تعيش زي ما الناس كلها بتعيش حياة ميتة من اولها لاخرها !!


تتجوز ..حد مناسب عقليا .وتجيب عيال..وتموت


وعموما الحب ف مجتمعنا و الحقيقي مش العبط اللى بنتكم عنه ده..نوع من التمرد على المجتمع

فاللى هيحب..مينفعش يبص للناس اللى حواليه بتقول عنه ايه!!لا سمعه ولا بتيع ..


أما تفكير الرجالة و الشباب عندنا فهو تفكير حميري بصراحة ...

حميري جدا..و ميفرقش عنه كتير بردو ةتفكير البنات ..تفكير قرداتي

هو مجتمع حيوانتي اصلا

المهم..الحل بكل بساطة الصدق مع الذات..

مش التمادي ف الفتاكة و الكدب

وأقصد بالحب الحب بين شاب وبنت !ف كل كلامي


و الغلط ..غلط مشترك متوارث..

وعلى فكرة حتى الجواز مش شيء ناجح..اليموين دول يعني ..

إيه يعني مما هو ممكن يتجوزها ويطلقها تاني ..

ويطير على شرم.. لو فيه مؤخر وكلام من ده و ابقى قابليني لو طالت حاجه!!!

ولا يكرها ف عيشة اللى جابوها لحد ما تخلعه وماتخدش ولا نكلة

وحصلت كتييييييييير..وشوفي الخسارة وقتها قد ايه !!!

ونسبة الطلاق دلوقتي 40% ف مصر

و 60% ف السعودية

عارفة ليه .لأننا مجتمع سطحى جاهل متخلف .كداب ...منافق كل حاجه فيه فاشلة

من اول الحب لحد النظام الاقتصادي

وكلمة صغنونة اخيرة..

لو كان الحب ف مجتمعنا شيء مشروع..

ومعقول ..كانت هتبقى بسيطة جدا


كان هيبقى شيء معلن قدام الاهل و الناس ..مش هيسبب لا سوء سمعة ولا مشاكل


و لو كان مرفوض تماما .

كان انتهى

لكن المشكلة ف ان احنا لا كده ولا كده

بنصحى الصبح على اغاني عاطفية ..


وننامم بنسب ف المعاني اللى سمعناها!!


بني ادمين غراااااااااب

وانا بقول ان لو فعلا كلامك صح فالسبب الاول والخير ان محدش بيراعى ربنا فى تعاملاته ونقص الوعى الدينى
والحلال والحرام ثابت وواضح فى كل زمان لان القرآن نزل لكل الازمان
فالحلال واضح والحرام واضح
احنا اللى عشان نبرر غلطنا مش بنسعى لمعرفه الحلال من الحرام

لو الزوج عامل زوجته زى مايرضى ربنا اتقى ربنا فيها مظلمهاش ومعكننش عليها ومحرمهاش من حقوقها ومخانهاش ورضى بما كتبه الله له
ولو الزوجه عاملت زوجها بما يرضى الله وكانت حنينه عليه واطاعته زى ربنا مابيقول
مش هيحصل ظلم ولا طلاق ولو حصل هيكون بعدل والراجل هيراعى ربنا ويديها حقوقها

كل اللى المجتمع فيه ده بسبب بعده عن ربنا ومافيش محاولة التعمق فى الدين وفهمه

وبعديييييييين

مين قال ان الحب شيئ مش مشروع فى حياتنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الحب من حق كل انسان والانسان الى مش بيحب او معندوش عاطفه يبئا انسان غير سوى
المشكله فى استخدام الحب ده

الانسان المحترم اللى بيحب مش هيخرج مع البنت ويعيش معاها قصه حب من ورا اهلها وهيخاف عليها من اى كلمه تتقال وهيعتبر سمعتها زى سمعة اخته
فبمجرد ما يحب هيدخل من بابها لاهلها وبعد كده بعد الجواز كل شيئ مباح

انما الغلط هو الحاجه اللى تمس سمعه البنت واللى تتعمل من ورا اهلها
لو كان كلامك صح مكانش حد اتجوز ولا اتعملت افراح

انما الحب الصح هو الحب المعلن عن طريق الجواز
حتى لو جه الحب بعد الجواز وكان الاختيار اختيار عقلى مجرد ماتم الاتفاق فبينهم موده ورحمه مش شرط الجواز بعد حب جارف

ارضي ربك يا بنتي ومحدش يقدر يعمل فيكي كده
من الآخر يعني بدال اللك

شكرا ليكم كلكم ع المرور والرد والمناقشة ف الموضوع
واحب اقول رايي
مش ف كل الحالات بيحصل كدة بس ف معظمها
وكل انسان من حقه انه يحب
البنت ممكن تكون صدقته عشان بتحبه ومش عايزة تكدبه وحتى لوبتكدب ع نفسها ف ده برده عشان بتحبه
واصلا اللي خلى البنت تفكر ف انها تتجوزه فده عشان نفسها تعيش معاه عمرها كله من غير ماحد يضايقهم ولا يقول عليهم كلمة وحشة لان مجتمعنا بيفكر بطريقة تمنع البنت من انها تحب اصلا اما بالنسبة لان البنت مافكرتش ف حاجة غير سمعتها وان اتوقف حالها فده مش حقيقي لان لوكانت فكرت ف كدة ماكانتش قبلت تكلمه من الاول حتى لو بتحبه بس بعد كدة لما بعد وسابها وعاش حياته هي فضلت تدفع الثمن طول عمرها والطبيعي انها تفكر ف نفسها بعد لما ماكانتش بتفكر ف حد غيره وهو ماقدرش ده ولا كان خايف عليها ولا ع سمعتها
بالنسبة لموضوع ناقصات عقل ودين فالموضوع ده موجود ع المنتدى اقروه
المشكلة دلوقتى ازاي البنت تعرف اذا كان الانسان ده بيحبها بجد ولا بيلعب بيها ف وقت الشاب مش عايز غير يعرف شوية بنات يتمنظر بيهم ادام اصحابه ويقضي وقت يتسلى فيه مع كل واحدة شوية

سوري
هقول حاجة كمان
ليه مجتمعنا الابله بيحاسب البنت ومش بيحاسب الولد
مع ان الولد بيبقا غلطان اكتر ع الاقل لانه هو اللي بيبدأ العلاقة
وع فكرة المشكلة مش ف ان البنت ماصدقت لقت حد وخلاص هي حبته بجد وعشان كدة ماقدرتش تبعد
والحب زي مانتوا عارفين اعمى واطرش واخرص واللي بيحب بجد بيصدق حبيبه مهما قال حتى لوقال البحر خلص او الهرم اتنقل ويعني اي حاجة

لما حد بيتعرف علي بنت مش محتاج يخطبها ويتجوزها والكلام دا كله
عايز بنت يعيش معاها شويه
يتسلي يعني
وهي كممان بتبقي عايزه نفس النظام بس لم تكبر بتتهبل ومش لاقيه غيره قدامها علشان خايفه انها تعنس وتفتكر انه هيرتبط بيها
وطبعا لا علشان ما فيش واحد يرضي يرتبط ببنت كان معا ه رقم موبايلها
فكل بنت تحترم نفسها وتخاف ربها وتتبع سنة رسولها